الاختبار ده شفته في موقع بس عجبتني اوي الفكره بتاعته وقلت اجيبه هنا علشان كلنا نشوفه
>>تلقيت إتصالا عاجلا من طائرة توشك أن تقع الطائرة تحوي 5 ركاب ومظلة
>>إنقاذ وحيدة
>>الجو مشحون بالخوف والترقب.. كل الركاب يطلبون مساعدتك كي تختار من
>>يستحق النجاة منهم
>>هذه إستغاثاتهم :
>>
>>
>>كابتن الطائرة
>>
>>أنا أب لأربعة أطفال, خامسهم سيأتي بعد شهر, أمهم تحبني بجنون, أسرتي
>>الصغيرة تحتاجني, لا عائل لهم سواي, أرجوك تفهم موقفي.. حاولت إنقاذهم
>>وفشلت.. كل محركات الطائرة تحترق.. كلنا سنموت بعد دقائق. منذ ثلاثة
>>أيام وأنا في الأجواء من بلد لبلد, فقط ساعة وسأكون مع أسرتي ..إنهم
>>ينتظرون هداياي الآن..! أرجوك.. قدّر معنى أن تكون أباً.
>>
>>
>>
>>سيدة حامل.
>>
>>أنا في الشهر الثامن , شهر وسنكون أثنان..! نحن أثنان بالفعل, تفهّم
>>حالتي.. نحن أثنان..! هذا الجنين ما ذنبه أن يحرم الحياة..؟ وأنا التي
>>أحضنه.. ألا أستحق طوق النجاة
>>هذا.؟ نتعب ونتألم كي نمنحهم الحياة, ولا نمنح نحن هذه الحياة.!
>>أرجوك.. كلهم يبحثون عن حياتهم.. أنا ابحث عن حياة لأثنين!. إخترني.
>>
>>
>>طبيب جراح
>>
>>كنت في طريقي لمستشفى لإجراء عملية قلب غدا.. تفهم شعور ذلك المريض
>>الذي ينتظرني.. لا يوجد أحد قادر على إجراء عمليات معقدة كهذه سواي..
>>فكر في مئات المرضى الذين ينتظرونني.. فكر في عشرات الأطباء الذين
>>سيأخذون مني علم يخدم البشريه. لا تهمني الحياة بقدر ما تهمني حالات
>>المرضى الذين ينتظرونني. ستقوم بعمل عظيم لو اخترتني.
>>
>>
>>
>>
>>مغترب
>>
>>ياااااه, ما أقسى الحياة, تغربت طويلا لأجل لقمة عيش لا تأتي إلا من
>>البعيد, قريتي التي غادرتها منذ عشرين سنه على مقربة مني الآن, كل هذه
>>السنوات لم استطيع أن آتي.. .. ما أصعب من أن تحرم من وطنك.. وعندما
>>يستقبلك هذا الوطن من جديد.. تحرم من الحياه!. على ساعه فقط! تخيّل
>>بعد ساعه, أنتظر كل هذا الزمن وتحرمني ساعة وحيدة من لقاء أحبتي..
>>أمي.. أبي..
>>اخوتي الذي تركتهم صغارا.. وأصدقائي و الأزقة التي ملأتها صراخا يوم
>>كنت صغيرا. أنا منهار صدقني. كل أحلامي بلقائهم ستتبدد إن لم تخترني.
>>
>>
>>
>>طفلة ( 9 سنوات )
>>
>>أنا صغيرة, كلهم جربوا الحياة طولا وعرضا, وجابوا دهاليزها, أنا في
>>بداية الطريق, أشعر بالأمل وومملوءة بالطموح وبالفرح وبالغد المشرق
>>أنا. ألا أستحق أنا الحياة التي يتشبثون بها!؟ أخترني ولا تحرمني غدي.
>>
>>
>>الآن و بعد أن سمعت نداءتهم وإستغاثاتهم.. من تمنح طوق النجاة
>>الوحيد.. ؟؟؟؟؟؟؟
>>
>>
>>
>>الخيار خيارك... قف مع نفسك بصدق.. وقل من ستختار لينجو.. وبعدها رتب
>>البقية حسب إستحقاقهم للحياة من وجهة نظرك.
>>
>>لا تنظر للإختبار وكأنه إختبار نفسي عابر... لا... تقمص الدور تماما..
>>تخيل تلك الإستغاثات وهي تعبرك.. تخيّل صراخهم وتشبثهم بالحياة.. وأنت
>>من ستقرر من ستختار.. ويجب أن تختار.
>>إختياراتك ستحدد من أنت.. ؟ وكيف تفكر...؟
>>
>>هذا اختبار نفسي .............لابد من اختيار من
>>سينجو.........وترتيب البقيه حسب نظرتك لاهمية حياتهم...........
>>لمعرفة شخصيتك النتائج تحت لكن لا تقرأ النتائج إلاّ بعد أن تختار .
>>بإمكان أي منكم معرفة نتيجة إختبار شخصيته عن طريق خيارك الأول اللي
>>اخترته ..
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>
>>اذا كان خيارك الأول (( الطبيب ))
>>
>>
>>الشخصية الفولاذية – العملية
>>
>>أنتم تعشقون العمل والإنجاز, لا مكان لديكم للعواطف والمشاعر
>>الانسانية إلا إذا كان خياركم التالي الطفله. واقعيتكم أيضا تجعل من
>>خيار الام الحامل في المرتبة الثانية من شخصياتكم بأنها متزنة جدا. فا
>>العمل ولا شي غيره هو ما يجعلكم تعيشون هذه الحياة. من الصعب جدا على
>>اصحاب هذه الشخصية أن يكونوا غرائبيون حالمون, بل تجدهم أناس عاديون,
>>مملون في بعض الاحيان. المرح لديهم ثانوي. إلا إذا كان خيارهم الثاني
>>هو الطفلة. من الصعب جدا على هذه النوعية من البشر أن يكون إختيارهم
>>الثاني هو "المغترب" وإن حدث ذلك فثمة عوامل أخرى تدخلت في
>>إختيارك.
>>
>>بإختصار هولاء الناس عمليون, جادون, يحسبون الأشياء من حولهم بشكل
>>علمي بعيدا عن العواطف. هولاء الناس يعيشون حاضرهم وحاضرهم فقط. وعلى
>>الجانب الآخر, تجدهم محرومون من مشاعر إنسانية فياضة, يعيشون في غربة
>>روح وغير إجتماعيون.
>>
>>
>>
>>
>>اذا كان خيارك الأول (( المغترب ))
>>
>>الشخصية الحالمة - الإنسانية
>>
>>مغرمون هولاء بالسفر ومع ذلك يفجعهم البعد وتنهشم الغربة, للمكان
>>حضوره الطاغي عليهم, يعشقون الرحلات والقصص والرويات, يعيشون أجواء
>>الماضي كثيرا. تؤثر بهم عذابات الآخرين و تتألمون لها. تعتقد أنك
>>بإستطاعتك أن تحول عذابات الآخرين وتداويها. لكنك تفشل كثيرا وتنجح
>>قليلا. يحبونك. سوف لن تختار حتما بعد المغترب الطبيب, وإلا راجع ظروف
>>إختيارك فهذا يجعلك في تناقض صارخ. وإن كان فأنت لا تعيش أبدا في
>>سعادة ولم تكتشف نفسك. سيكون ملائما جدا لو أخترت الكابتن أو الطفلة .
>>وإن أخترت المرأة الحامل كخيار ثاني للنجاة فهذا يعني أنك بدأت طريق
>>العودة لتكون واقعيا نوعا ما.
>>
>>بإختصار, هولاء
>>الناس يعيشون الماضي بكل تجلياته الحزينة و المفرحة معا. عميقون في
>>التفكير وفلسفة الأمور لكن تخذلهم النتائج دائما. يتحملون ويحملون كل
>>العذابات فتجىء حياتهم حزينة ومتعبة. لكن ذكراهم تظل دائما جميلة.
>>
>>
>>
>>اذا كان خيارك الأول (( كابتن الطيارة ))
>>
>>
>>الشخصية المتزنة – الواقعية
>>
>>يهتمون بالحياة الأسرية إهتماما مذهلا, يعشقون الأطفال ويتتلذذون
>>بتربيتهم , يحبون عوائلهم وهم بشكل كبير يمثلون كل تفكيرك, عواطفهم
>>نحو عائلاتهم قوية وجياشه, وعادية تجاه أعمالهم أو حتى أصدقاؤهم. من
>>الطبيعي أن يكون خيارهم التالي الطفله أو الحامل أو حتى المغترب لكن
>>لن يكون الطبيب أبدا. وإن كان فهذا يعني أنه ثمة خلل في الإختيار.
>>هولاء يعيشون حاضرهم ومن الصعب عليهم جدا النظر بعمق للمستقبل, هم
>>يتركون هذه الأمور وشأنها ويعيشون يومهم فقط. حتى الماضي برغم قساوته
>>أحيانا وجماله عليهم إلا أنهم يتحاشونه. هولاء الناس ودودون حسنوا
>>المعشر لكنهم غير عمليون وإن اضطروا لذلك فهم يمارسونه لبعض الوقت فقط
>>فقط.
>>
>>بإختصار,
>>هولاء الناس يعيشون الحاضر بكل تجلياته الحزينة و المفرحة معا. سطحيون
>>في التفكير, يبحثون فقط عن النتائج ويحبطون إذا لم يجدوهاا. يتحاشون
>>الأحزان وإن صادفتهم المتاعب وللذكريات لديهم حضور بسيط.
>>
>>
>>
>>
>>اذا كان خيارك الأول (( الطفلة ))
>>
>>
>>الشخصية الحالمة - الغير واقعيه
>>
>>ينظرون للحياة وكأنها جنه, يحبون المتع واللعب واللهو, يحلمون كثيرا
>>وغير واقعيون, لا يفكرون في الموت ولا الماضي ولا المستقبل, حاضرهم
>>بسيط ولذيذ, لا يعوفون المصاعب وإن واجهته يعاملونها ببيرود وتجاهل.
>>لا يحلون المشاكل ولا يساعدون لكن روحهم وقادة ومتحمسون لكل شي جديد
>>ويملون سريعا. يحبون الخير و ينظروف بصفاء وسطحية للأشياء, لا يك**ون
>>تلقائيون عفويون. للناس من حولهم تأثير وللمجتمع سطوة كبيرة عليهم,
>>منقادون للنظم والقوانين وإن حالوا كسرها أحيانا, يعتذرون بسرعه ولا
>>يجاملون.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بعبث. لا يفكرون كثيرا وإن كانت
>>أحلامهم كبيرة, يتوقون للنتائج الجميلة وتغضبهم النهايات السيئة. غير
>>صبورون ولا يتحملون المتاعب. حياتهم مرحه شفيفه ولا ذكريات تستعهم.
>>
>>
>>
>>
>>اذا كان خيارك الأول ((المرأة الحامل))
>>
>>
>>الشخصية البسيطة – العاطفية
>>
>>يهتمون بالكم أكثر من الكيف, لا يهمهم كيف ستبدو الأمور فيما بعد,
>>الأهم أن تكون جيدة الآن. يحبون الأطفال من ناحية إنسانية لكنهم لا
>>يشكلون كل تفكيرهم, لهم جلد وصبر تجاه مسئولياتهم ومن الطبيعي جدا أن
>>يكون إختيارهم الثاني الطفلة أو الكابتن. لكنه لن يكون المغترب أبدا.
>>يهتمون بحاضرهم فقط ولا يعنيهم أمر المستقبل كثيرا, طيبون مسالمون
>>وغير مبادرين. يجنحون لحب الكسب أكثر من غيرهم , ماديون اكثر من غيرهم
>>وليسوا إنفعاليين أو عاطفيين تجاه المال والكسب. هولاء الناس يقضون
>>وقتا طويلا في خدمة غيرهم, حسنوا المعشر لكن زعلهم يكون مرا ومن الصعب
>>إستعادتهم للأجواء الأولى.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر, ماديون, تفكيرهم بسيط لكن ليس
>>سطحيا. تقلقهم النتائج ولا يبهرهم كثيرا الفوز, ففرحته تتلاشى سريعا
>>لديهم. ينسون بسرعه
>>
>>
>>يلا كل وااااحد
>>يكتب ايه هي شخصيتوا