حبيبي يا ( عشاق المطرب محمد فؤاد )
السلااااااااااااااااااام عليكم

أهلا ومرحبا بكم في موقع ومنتديات ( حبيبي يا )
لعشاق المطرب محمد فؤاد

وأنت غير مسجل الآن
فعليك بالتسجيل فورا
حبيبي يا ( عشاق المطرب محمد فؤاد )
السلااااااااااااااااااام عليكم

أهلا ومرحبا بكم في موقع ومنتديات ( حبيبي يا )
لعشاق المطرب محمد فؤاد

وأنت غير مسجل الآن
فعليك بالتسجيل فورا
حبيبي يا ( عشاق المطرب محمد فؤاد )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حبيبي يا ( عشاق المطرب محمد فؤاد )

اخر عضو مسجل هو (Kader) فمرحباً به
 
الرئيسيةالكليبات الفؤاديةالدردشة الفؤاديةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عابرة سبيل
حبيبي يا حبيبي
حبيبي يا حبيبي
avatar


المساهمات : 1370
معدل النشاط : 31230
سجل في : 26/10/2007

المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Empty
مُساهمةموضوع: المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها   المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Icon_minitime1الإثنين 05 مايو 2008, 1:18 pm

( إن بعض الظن إثم )
وكم نقع في الإثم ، ونرتكب من ظلم ؟!
وكم جنينا على أنفسنا ، وعلى الآخرين بسوء الظنون ؟!
" المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها وسلامتها
بالأخذ بتعاليم ربنا ، واتباع هدي نبينا - صلى الله عليه وسلم "

000000000


أعط كل المسلمين حسن نية دااااائما - وفقط لا تصل لأن تنخدع
وعندها ستحس براحة في قلبك ، وسعادة في نفسك ، لأنك بحسن ظنك ، لن تجد نفسك ظالما للآخرين

فالأصل في المسلمين السلامة ؛؛ والسرائر عند الله - سبحانه - وهو يحاسب الجميع

" ومن يتقى الله في الناس وفي نفسه ، فإن الله لن يخيبه أبدا "

000000000

كثيرا ما نخطئ في التقدير والتقييم ؛ وكثيرا ما نظلم الآخرين
وكثيرا ما نكرر الظلم ونعيده ؛؛؛ غير مبالين ولا منتهين
كثيرا ما تكون ظنوننا سيئة وآثمة

فتتراكم على قلوبنا أصناف من الهموم ، وسحب سوداء قاتمة من الغموم ، وتصورات قاتمة ظالمة
حول الأشخاص والجهود والأعمال
مع قسوة ملازمة في قلوبنا ، تحجبنا عن كثير من الصفاء والنقاء ، وتمنعنا من كثير من الخير والرقة والخشوع ،،
حتى تصبح قلوبنا قاسية محرومة من لذة العبادات ، وفضيلة الإخبات والمناجاة

والسبب هو الأمراض التي ملأنا بها قلوبنا :
إزدراء الآخرين ، أو الحقد عليهم ، أو التنقص للضعفاء ، أو الإتهام بالغيب للأبرياء ،
أو تتبع عثرات الفضلاء ، أضف إلى ذلك ، الحسد ، والكبر ، ورؤية الذات ، والتشفيّ .....الخ - عياذا بالله

والناتج هو ما نعيشه من واقع مشحون ، وأوضاع وعلاقات متأزمة ، واختلافات بين القلوب ،
وأحقاد ودسائس في النفوس

فتجدنا نتكلم على هذا ، ونشك في هذه ، ونظن في الآخر ، ونعيب الأخرى ،
ونسمع للواشين ، ونفرح بسقوط الآخرين أو خطئهم وفشلهم ، ونحزن إذا نجحوا أو اشتهروا ........ الخ

وتجدنا نحب فلانا وعلانا ، أو نكره الآخر - لا لذنب - ولكن لضغائن في القلوب تراكمت فيها ،
ولسوء طوية اعتادت نفوسنا عليها ، وأصبح ميزاننا فيها مختلا ظالما في النظر والحكم على الآخرين ،
خاصة من نراهم ضعفاء ، أو من لا نرجو مصلحة من ورائهم

بل ونسعى - دوما - لتبرأة نفوسنا ، وتبرير ظلمنا وأخطائنا ، وإلقاء التبعة والتهمة كامة على الآخرين
بينما الأصل في ذي المشاكل - غالبا - ليس الآخرون بل هو نفوسنا والخلل الذي فيها
(( إن بعض الظن إثم ))
فالأصل في الناس الطيبة ، والأصل في أي مسلم السلامة وحسن الظن

والمفترض - حقيقة - أن يكون عندنا ميزان في الحب والبغض وأن يكون الميزان عادلا صحيحا
وأن نلوم ونسأل أنفسنا :
على أي أساس نحن نحب ونكره ؟
وهل عندنا ميزان عادل وصادق في ذلك ؟
وهل نحب إن الناس يكرهونا مثل ما نكره الآخرين -
بمجرد السماع عنهم أو النظر إليهم إذا لم تعجنا أشكالهم أو أجناسهم ؟

(( بحسب امرء من الشر ، أن يحقر أخاه المسلم ))
(( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ))

ثم بعد ذلك - إذا حكَّـمنا ميزانا عادلا ؛؛ غير أهواء نفوسنا والحسد والحقد واحتقار الآخرين ، وغير شهواتنا وأغراضنا الشخصية والشائعات الكاذبة أو المضخمة ، أو رجم]الظنون ... الخ
بعد ذلك نشوف ونقول " الحب من الله " ، أو غيرها من كلمات الحق إلا نستخدمها - أحيانا - في غير مكانها
لأننا هنا كأننا نحط اللوم على القـَدر !!
لكن الحق أننا اخترنا بانفسنا وتعودنا وتعمدنا توجيه الحب والبغض بحسب أهواءنا .

فكانت الحقيقة فعلا أن في نفوسنا موازين مختلة غير صادقة ولا عادلة في كثير من الأحيان
** والدليل أننا لما نعرف الصح - من بعد - تجدنا نرجع نحب ما كرهنا ، أو نكره ما أحببنا **


" من يتقي الله في الناس وفي نفسه ، فإن الله لن يخيبه أبدا "

نسأل الله أن يطهر قلوبنا ، ويزكي نفوسنا
ويجعلنا من العادلين ، ويجيرنا من ظلم الآخرين






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق الرومانسية
حبيبي يا ذهبي
حبيبي يا ذهبي
عاشق الرومانسية


ذكر
الابراج : السمك
الحصان
المساهمات : 689
العمر : 34
البلـد : القاهرة
الهواية : الغناء
معدل النشاط : 30410
سجل في : 04/04/2008

المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها   المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Icon_minitime1الثلاثاء 06 مايو 2008, 7:46 pm

شكرا على الموضوع اللى فى غايةالجمال *وانا فى انتظار المزيد منك ^الف شكر يا عابرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فؤاديه
مشرف حبيبي يا
فؤاديه


انثى
المساهمات : 3059
معدل النشاط : 31873
سجل في : 18/06/2007

المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها   المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Icon_minitime1الأحد 11 مايو 2008, 12:23 am

تسلم ايدك ياعابرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MIDO_MIX
حبيبي يا حبيبي
حبيبي يا حبيبي
MIDO_MIX


ذكر
المساهمات : 2135
البلـد : القاهره
معدل النشاط : 31874
سجل في : 17/06/2007

المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها   المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Icon_minitime1الإثنين 12 مايو 2008, 7:51 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عابرة سبيل
حبيبي يا حبيبي
حبيبي يا حبيبي
avatar


المساهمات : 1370
معدل النشاط : 31230
سجل في : 26/10/2007

المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها   المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها Icon_minitime1الأربعاء 14 مايو 2008, 7:02 am

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشكلة في قلوبنا ونفوسنا ، ولا صلاح إلا بطهارتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صلاح عبدالله يبدأ المقلب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حبيبي يا ( عشاق المطرب محمد فؤاد ) :: 
حبيبي يا الآسلامي
 :: القرأن والسنة :: الآسلامي العام
-
انتقل الى: